محمد درويش
برحيله.. صمت قلم عم عبد القادر محمد على صاحب هذه النافذة، أخى الأكبر ناثر رحيق النعناع وزارع البسمة على مُحيّا محبيه ومريديه كل صباح.
كم كان قاسياً عليّ أن أتبوأ مكانه ولكنها الأقدار التى كظلالنا تتبعنا منذ لحظة الميلاد حتى صمت القبور.
محمد درويش
برحيله.. صمت قلم عم عبد القادر محمد على صاحب هذه النافذة، أخى الأكبر ناثر رحيق النعناع وزارع البسمة على مُحيّا محبيه ومريديه كل صباح.
كم كان قاسياً عليّ أن أتبوأ مكانه ولكنها الأقدار التى كظلالنا تتبعنا منذ لحظة الميلاد حتى صمت القبور.