أعلن رموز المشتغلين بالعمل العام المصري بأوروبا رفضهم لكل دعوة تخريبية، دعمهم المطلق للرئيس عبد الفتاح السيسي ولمؤسسات الدولة المصرية وعلى رأسها المؤسسة العسكرية، ويرفضون الدعوات المشبوهة للتظاهر.
وأضافوا أن ما تم إنجازه في مصر، وما يتم العمل على تحقيقه، في ظل قيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي، لم يتحقق على أرض المحروسة منذ عشرات السنين، وأن أهل الشر فقط هم من لا يبصرون هذه المشروعات القومية العملاقة التي تم إنجازها، والإصلاحات الكبيرة التي يقوم بها الرئيس.
وأكدوا إن الشعب المصري العظيم يتحمل، عن إيمان، تبعات الإصلاحات التي يصر على تنفيذها الرئيس عبد الفتاح السيسي، والذي يعلم علما يقينيا أنه لا سبيل لنهضة حقيقة في مصر ما لم يتم الإصلاح في كافة المجالات، وكل المؤسسات.
وتابعوا رموز المشتغلين بالعمل العام المصري بأوروبا: أنه، على إيمان بأن هذه الدعوات التي أطلقها الخونة والعملاء للتظاهر لن تجد آذانا تسمعها في عموم الشعب المصري الذي يتحمل الكثير من أجل الخروج بمصر من حال لا تليق بها للالتحاق بمصاف الدول المتقدمة. فإننا نطالب بالضرب بيد من حديد لكل من يدعو لمثل هذه المظاهرات.
وأكدوا أن أبناء الشعب في الداخل، وكذلك أبناء الشعب المصري في الخارج، مستمرون بالوقوف صفا واحدا خلف القيادة السياسية المصرية متمثلة في الرئيس عبد الفتاح السيسي وفي نفس الخندق مع الشرطة المصرية والجيش المصري في الحرب على الإرهاب والحفاظ على إنجازات الدولة المصرية
المصريين بأوروبا يدعمون الرئيس السيسي ويحذرون من الدعوات التخريبية
