أضواء ع الحدث

رمضان 24

الاخبار
الاخبار

 أطفال تجرى فى كل مكان.. زوجات يبحثن عن أزواجهن وأطفالهن تحت الركام.. رجال صدقوا ما عاهدوا الله عليه.. أرواح تصرخ بأى ذنب قُتلت؟.. نيران تتلألأ بدلا من النجوم.. لا ينجو أحد.. لا مكان آمن.. إنه ليس يوم القيامة.. إنها الحياة فى غزة. نقطة ومن أول السطر.


 إنه حقا موسم درامى استثنائى لقد شاهدت فيه إعلانات كثيرة أهمها «تقوا الشماسى!».. لا أعرف ما سبب كثرة الإعلانات ولم لا يرفع سعر الإعلان الواحد لتقليل وقت عرضها؟.


 «وأنا الليلة مع الريح الشمالى» ترويدة تلمس القلب، «مليحة» الأفضل من حيث أهمية القضية، أخيراً أصبح لدينا مسلسل يرصد القضية الفلسطينية بشكل مباشر ومن جذورها.. شابوه الشركة المتحدة.


 «الحشاشين» إنتاج ضخم، كادرات عالمية، لا أتعجب فالمخرج بيتر ميمى، أتمنى رؤية عمل مثله كل عام حتى يصبح وجهة للدراما المصرية، يترجم ويعاد بيعه للغرب.
«أشغال شقة» أعاد الكوميديا للصدارة مرة أخرى، هشام وشيكو بعد انفصالهما أصبحا أساتذة الكوميديا.. مكى يجب أن يودع «المزاريطة».


 السقا أداء مبهر، طارق ممثل تقيل، باسم واقعى جداً، طبيعى يكون اسم المسلسل «العتاولة»، والمخرج «العتال الكبير».


دويتو سلمى وزاهر فى «أعلى نسبة مشاهدة» جذاب لدرجة العذاب.. الرسالة التى قدمها محمد محمود المشهد الأخير تستحق أوسكار، ومشهد فقدان أم «محارب» حسن الرداد.
 «سر المسجد» يوصل المعلومة بسرعة الضوء واتساءل لماذا لا يوجد جزء جديد من «بكار»؟ الصغار والكبار يحبونه، ثروة يمكن لمبيعاتها تجاوز الحدود مثل ميكى ماوس الذى تجاوزت مبيعات دمياته مليارات الدولارات وله فعاليات خاصة به.