لـ"قلب سليم".. 10 طرق للتحقق من ذلك

القلب
القلب

 

أدى الارتفاع المفاجئ في معدلات الإصابة بالنوبات القلبية، حتى بين أولئك الذين لم تكن لديهم شكاوى سابقة، وكانت نتائج تخطيط كهربية القلب (ECG) وتخطيط صدى القلب (ECHO) وفحص الموجات فوق الصوتية (TMT) الطبيعية الحديثة، إلى إثارة القلق على نطاق واسع.

كما أدت مقاطع الفيديو التي تصور أشخاصًا ينهارون أثناء الأنشطة الروتينية، مثل الرقص أو الألعاب أو ممارسة التمارين على أجهزة المشي إلى زيادة القلق.

اقرأ ايضا|هل توجد أطعمة خطيرة على مرضى الكوليسترول ؟ وما هي

وأصبحت أمراض القلب السبب الرئيسي للوفاة، ومن المثير للقلق أن 80-90% من المرضى يصلون إلى المستشفيات بعد تعرضهم لنوبات قلبية، و في بعض الأحيان، يعاني الأفراد من انسداد الشرايين بنسبة 90-95٪ مع أعراض بسيطة، ويعانون من نقص التروية الصامت، لذلك من خلال هذا الموضوع يمكنك التعرف على مؤشرات صحة القلب، حسب تايمز أوف إنديا.

- ضغط الدم

المعدل الطبيعي عادة ما يكون أقل من 120/80 ملم زئبقي.

- مستويات الكوليسترول

يجب أن يكون مستوى الكوليسترول الضار (LDL) أقل من 100 ملجم/ديسيلتر، والكوليسترول الجيد (HDL) أكثر من 40 ملجم/ديسيلتر بالنسبة للذكور و50 ملجم/ديسيلتر للنساء، كما يجب أن يكون إجمالي الكوليسترول أقل من 200 ملجم/ديسيلتر.

- معدل ضربات القلب

يُعتقد عمومًا أنه من الصحي أن يتراوح معدل ضربات القلب بين 60 و100 نبضة في الدقيقة.

- مؤشر كتلة الجسم (BMI)

يرتبط انخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب بمؤشر كتلة الجسم الذي يتراوح بين 18.5 و24.9.

- النشاط البدني

يمكن المساعدة في الحفاظ على صحة القلب من خلال ممارسة التمارين الرياضية بانتظام لمدة 150 دقيقة على الأقل في الأسبوع.

- النظام الغذائي

يمكن دعم صحة القلب من خلال تناول نظام غذائي متوازن مليء بالفواكه والخضروات والحبوب الكاملة واللحوم الخالية من الدهون والدهون الصحية.

- مستويات السكر في الدم

يجب أن تكون مستويات السكر في الدم بعد الصيام أقل من 100 ملجم/ديسيلتر.

- استخدام التبغ

يعد تقليل التعرض للتدخين السلبي ومنتجات التبغ أمرًا ضروريًا لصحة القلب.

- مستويات التوتر

يمكن أن يساعد تقليل التوتر من خلال ممارسة الرياضة والدعم الاجتماعي وتقنيات الاسترخاء في الحفاظ على صحة القلب.

- تاريخ العائلة

من المهم أن يكون الفرد على دراية بأي عوامل وراثية ومناقشتها مع مقدم الرعاية الصحية الخاص، فقد يمكن للتاريخ العائلي لأمراض القلب أن يزيد من خطر الإصابة.