من المعروف أن تجربة تساقط الشعر الشديد محنة مؤلمة وصعبة، و تسبب ذعرا كبيرا للكثير، و على الرغم من أن هناك عوامل مختلفة تساهم في تساقط الشعر، إلا أن بعض عادات نمط الحياة يمكن أن تؤدي إلى تفاقم المشكلة.
يشير الخبراء لمن يعانون من تساقط الشعر المفرط، بتقييم وتعديل جوانب معينة من نمط الحياة الخاص، و فيما يلي بعض العادات التي يجب تغييرها لمعالجة تساقط الشعر الشديد، وفقا لتايمز أوف إنديا.
التغذية السيئة
من المهم اتباع نظامًا غذائيًا متوازنًا غنيًا بالعناصر الغذائية الأساسية.
اقرأ أيضاً| طريقة تحضير شيش طاووق الدجاج بالبرتقال والليمون
التوتر والقلق
التوتر والقلق المزمن يمكن أن يؤثر سلبًا على صحة الشعر، لذلك يجب ممارسة تقنيات تقليل التوتر مثل التأمل أو اليوجا أو تمارين التنفس العميق لإدارة مستويات التوتر بشكل فعال.
الحرارة المفرطة
الإفراط في استخدام مجففات الشعر، وأجهزة فرد الشعر، ومكواة التجعيد يمكن أن يضر الشعر ويؤدي إلى التكسر، لذلك يجب اختيار أساليب التصفيف الخالية من الحرارة كلما أمكن ذلك واستخدام منتجات الحماية من الحرارة عند التصفيف.
تسريحات الشعر الضيقة
يمكن أن تؤدي تسريحات الشعر الضيقة مثل ذيل الحصان أو الضفائر إلى حدوث الثعلبة، وهو نوع من تساقط الشعر بسبب الشد المستمر.
علاجات الشعر الكيميائية
الاستخدام المتكرر للعلاجات الكيميائية القاسية، فرد الشعر أو الصبغة المفرط، يمكن أن يضعف بنية الشعر، لذلك يجب التفكير في المزيد من البدائل الطبيعية أو إعطاء الشعر استراحة من هذه العلاجات.
عادات النوم السيئة
عدم كفاية النوم يعطل العمليات الطبيعية في الجسم، بما في ذلك نمو الشعر، لذلك يجب الحصول على 7-9 ساعات من النوم الجيد كل ليلة لدعم الصحة العامة، بما في ذلك صحة الشعر.
