تلقيتُ من أصدقاء عديدين، روابط لمتابعة جلسات محكمة العدل الدولية، ودعواتٍ لإرسال كلمات تضامن وصور للمجازر، تدعم دعوى جنوب أفريقيا التى تتهم الاحتلال بارتكاب جرائم إبادة جماعية.
هذه الحملة الإلكترونية لا تتوقف عند حدود منطقتنا العربية، بل تمتد إلى كلّ أنحاء الكوكب لحشْد رأى عام عالمى، يواجه ضغوطًا صهيونية تسعى لإجهاض الدعوى التاريخية. مهما كان حُكم المحكمة، ستبقى الخطوة بالغة الأهمية، لأنها تؤكد عودة الروح لضمير الإنسانية.
