نجح الشعب المصرى وأثبت للعالم كله أنه أكثر وعيًا وأنه قادر على مواجهة المتغيرات الإقليمية والعالمية، وأنه لا يمكن لأحد أن يملى عليه ما يريد، وذلك ما شاهدناه ولمسناه فى الانتخابات الرئاسية والتى انتهت يوم الثلاثاء الماضى، حيث لاحظنا إقبالا غير مسبوق على صناديق الاقتراع سواء فى التصويت للمصريين فى الخارج أو فى الداخل، على خلاف ما كنا نظن من إقبال ضعيف من المواطنين، ولكن المصريين أثبتوا للعالم أجمع أنهم قادرون على التحدى، ولاحظنا اصطفاف الشعب خلف الدولة المصرية، والفشل الذريع لأصحاب المصالح والأجندات عبر الفضائيات ومنصات مواقع التواصل الاجتماعى الممولة، التى كانت تحاول زعزعة ثقة الشعب فى قيادته.
فهنيئا لشعب مصر وأدعوه، الاصطفاف خلف رئيسهم القادم، والذى ستقوم الهيئة الوطنية للانتخابات اليوم بإعلان الفائز فى العرس الديمقراطى، فالمنطقة على صفيح ساخن، وهذا يستوجب منا جميعًا أن نكون أكثر حرصا على تحقيق الاستقرار وندعمه بكل قوة وعزيمة وإصرار والتوافق والالتفاف خلف الرئيس هو السبيل الوحيد للنجاة بسفينة الوطن.نجح الشعب المصرى وأثبت للعالم كله أنه أكثر وعيًا وأنه قادر على مواجهة المتغيرات الإقليمية والعالمية، وأنه لا يمكن لأحد أن يملى عليه ما يريد، وذلك ما شاهدناه ولمسناه فى الانتخابات الرئاسية والتى انتهت يوم الثلاثاء الماضى، حيث لاحظنا إقبالا غير مسبوق على صناديق الاقتراع سواء فى التصويت للمصريين فى الخارج أو فى الداخل، على خلاف ما كنا نظن من إقبال ضعيف من المواطنين، ولكن المصريين أثبتوا للعالم أجمع أنهم قادرون على التحدى، ولاحظنا اصطفاف الشعب خلف الدولة المصرية، والفشل الذريع لأصحاب المصالح والأجندات عبر الفضائيات ومنصات مواقع التواصل الاجتماعى الممولة، التى كانت تحاول زعزعة ثقة الشعب فى قيادته.
فهنيئا لشعب مصر وأدعوه، الاصطفاف خلف رئيسهم القادم، والذى ستقوم الهيئة الوطنية للانتخابات اليوم بإعلان الفائز فى العرس الديمقراطى، فالمنطقة على صفيح ساخن، وهذا يستوجب منا جميعًا أن نكون أكثر حرصا على تحقيق الاستقرار وندعمه بكل قوة وعزيمة وإصرار والتوافق والالتفاف خلف الرئيس هو السبيل الوحيد للنجاة بسفينة الوطن.
