عيد الفطر 2023.. صيغة تكبيرات العيد مكتوبة كما أجازتها دار الإفتاء

جامع بالقاهرة
جامع بالقاهرة

تكبيرات العيد.. يبحث الملايين من المصريين عن الصيغة الصحيحة لـ تكبيرات العيد، بعد ثبوت رؤية هلال شهر شوال.

 

الإفتاء تعلن الجمعة أول أيام عيد الفطر 

كانت أعلنت دار الإفتاء المصرية، أن غدًا الجمعة، أول أيام عيد الفطر المُبارك 2023.

واستطلعت دار الإفتاء، هلالَ شهرِ شوال لعام 1444 هجريًّا بعد غروب شمس يوم الخميس التاسعِ والعشرين من شهر رمضان لعام 1444 هجريًّا، الموافق20 من شهر ابريل لعام 2023 ميلاديًّا بواسطة اللِّجان الشرعيةِ والعلميةِ المنتشرةِ في أنحاء الجمهورية.

وبحسب "الإفتاء"، فقد تحقَّقَ شرعًا من نتائج هذه الرؤية البصرية الشرعية الصحيحة ثبوتِ رؤية هلالِ شهر شوال لعامِ 1444 هجريًّا بِالعَيْن المجردةِ.

وعلى ذلك أعلنت دارُ الإفتاءِ المصريةُ أن يومَ الجمعة الموافق 23 من شهر ابريل لعام 2023 ميلاديًّا هو المتمم لشهر رمضان لعام ألفٍ وأربعمائةٍ واربعة  وأربعين هجريًّا، وأن يوم الجمعة  الموافق 21 من شهر ابريل هو أول أيام شهر شوال لعام 1444هجريًّا.

 

موعد صلاة العيد في القاهرة وعواصم المحافظات والمدن

من جانبها نشرت دار الإفتاء موعد صلاة عيد الفطر المبارك  في جميع المحافظات وهي كالتالي:

 

الصيغة الصحيحة لـ تكبيرات العيد مكتوبة

ويتساءل الموطنين عن متى يبدأ التكبير في عيد الفطر؟، لأن التكبير من الأمور المستحبة في العيد، لذا سنقدم لكم فيما يلي موعد بدء وانتهاء التكبير في عيد الفطر المبارك، بالإضافة إلى صيغة تكبيرات العيد مكتوبة.

 

ونشرت دار الإفتاء صيغة صلاة العيد مكتوبة، وهي كالتالي:

"الله أكبر، الله أكبر، الله أكبر، لا إله إلا الله، الله أكبر، الله أكبر، ولله الحمد، الله أكبر كبيرًا، والحمد لله كثيرًا، وسبحان الله بكرة وأصيلا، لا إله إلا الله وحده، صدق وعده، ونصر عبده، وأعز جنده، وهزم الأحزاب وحده، لا إله إلا الله، ولا نعبد إلا إيَّاهُ، مُخْلِصِين له الدين ولو كره الكافرون، اللهم صل على سيدنا محمد، وعلى آل سيدنا محمد، وعلى أصحاب سيدنا محمد، وعلى أنصار سيدنا محمد، وعلى أزواج سيدنا محمد، وعلى ذرية سيدنا محمد وسلم تسليمًا كثيرًا".

وعن هذه الصيغة الأخيرة قالت دار الإفتاء المصرية : هي صيغة مشروعة صحيحة استحبها كثير من العلماء ونصوا عليها في كتبهم، وقال عنها الإمام الشافعي- رحمه الله تعالى: "وإن كَبَّر على ما يكبر عليه الناس اليوم فحسن، وإن زاد تكبيرًا فحسن، وما زاد مع هذا من ذكر الله أحببتُه".