أكدت الأمم المتحدة أن مرض الدرن يعتبر مرضاً بكتيرياً معدياً يتميز بنمو درنات الأنسجة، ويقتل ثلاثة أشخاص في كل دقيقة.
وقد أعلنت منظمة الصحة العالمية عن اليوم العالمي لمرض الدرن من أجل زيادة الوعي بأن مرض الدرن لا يزال يشكل مرضاً وبائياً في الكثير من أنحاء العالم، مما يتسبب فيما يقرب من 1.5 مليون حالة وفاة سنويا، معظمها في البلدان النامية.
وهذا الاحتفال باليوم العالمي لمرض الدرن يتم لإحياء ذكرى ذلك اليوم من عام 1882 عندما أعلن روبرت كوخ عن اكتشافه لسبب مرض الدرن ومرض الدرن العضوي الذي فتح الطريق أمام تشخيص وعلاج هذا المرض.
ويتم الاحتفال بإحياء ذكرى هذا اليوم في جميع أنحاء العالم من خلال البرامج التعليمية، والبيانات الموجزة والفعاليات المجتمعية.
