عثر على صبي من أركنساس ، 6 أعوام ، مدفونًا تحت ألواح الأرضية في المنزل ، قبل ثلاثة أشهر بعد أن غرقه صديق أمه في وعاء المرحاض كعقاب ''، على عض إصبع الرجل.
تم العثور على جثة بلو رولاند ملفوفة في "طبقات من الأكياس البلاستيكية" تحت "ألواح مثبتة حديثًا" في منزله في مورو بولاية أركنساس ، وفقًا لشهادة خطية حصلت عليها شبكة إن بي سي الإخبارية، نقلآ عن موقع"fox5atlanta" .
والدة الصبي ، آشلي رولاند البالغة من العمر 28 عامًا ، وصديقها ناثان بريدجز ، 33 عامًا ، اعتقلوا في اليوم التالي للعثور على جثة الصبي.
ذكرت قناة KATV-TV في أركنساس أن بلو توفي في 9 سبتمبر ، وكان سيبلغ السادسة من عمره في 16 ديسمبر، فتشت السلطات المنزل بعد أن اتصل والدا آشلي رولاند بالشرطة ، زُعم أنهما أخبروهما أن بلو مات داخل المنزل.
وقالت رولاند إنها كانت في غرفة أخرى وقت وقوع الحادث ، مدعية أنها دخلت الحمام عندما غادرت بريدجز ورأت ابنها "يكافح من أجل التنفس" و "يعرج" ، حسبما ذكرت صحيفة نيويورك بوست .
قالت الأم لرجال الشرطة إن الجسور قطعت حفرة في الأرض ، "حفرت حفرة في الأرض ، ودفنت بلو تحت المنزل".
اقرأ أيضا | «منزل الذهب.. قصة أرضية مطبخ تخفي كنزًا تحتها»
