اليوم نلتقى مع قراء «الأخبار الأعزاء» أعتذر عن اختصارها لكثرتها وضيق المساحة. أحمد فراج: استعان مجلس مدينة المنزلة بعمال نظافة مقابل يومية 35 جنيها لا تكفيهم، ولهم أسر يعولونهم ولم يتم تثبيتهم.
شريف عبدالقادر ينبه إلى أن تكلفة العمرة بدون قيمة النقل من مصر ٤٤٥٠ جنيها، لا يمنع سداد المعتمر مبلغ ٣٢٠٠ جنيه رسوما لغرفة السياحة و٤٥٠٠ جنيه للوكيل السعودى من ضمنها النقل الداخلى. لماذا يتحمل المعتمر المصرى كل هذه الأعباء. نحتاج لإعادة النظر.
هانى اسماعيل يقدم اقتراحا بشأن السيارات المعفاة من الرسوم الجمركية، حسب القانون الجديد. عند سداد الوديعة لازم تنزل السيارة خلال عام واحد ونبقى فى الخارج بدون سيارة. إذن لابد أن يكون نزول السيارة عند النزول النهائى، وإلا ستكون عملية تجارية.
أيضا كبار السن الذين أمضوا أكتر من ثلاثين عاما بالخارج وكانوا يحولون كل ما يملكون الى البنوك المصرية الله يعلم بعد خمس سنوات أين سنكون، لابد أن يكون هناك استثناءات لكبار السن وتكون الوديعة لمدة ثلاث سنوات فقط. مشكلة الاستيراد وتوفير العملة الصعبة يثيرها المهندس شوقى الرفاعى فى رسالته: فى ظل ما نعانيه من صعوبات معيشية سببها الأساسى زيادة الأسعار، وتدنى مستوى الأداء الاقتصادى وبخاصة الصناعة. واعتمادنا الكبير على الاستيراد من الخارج مما يؤثر سلبا على الصناعة الوطنية واستهلاك الدخل من العملات الأجنبية لتمويل عمليات الاستيراد بجانب التأثير على قوة العمالة الوطنية وزيادة حدة البطالة بين صفوف الشباب.
ياسر أدهم ينبه الى خطورة الزيت المستعمل على الصحة العامة للمواطنين، ويطالب بعدم تشجيع الباعة الجائلين لشراء الزيت المستعمل. يحيى النجار: اعتراف الحكومة بتعليم السناتر يجعلها طريقا صالحا للمرور التعليمى ويرجو أن يعود للتعليم مجده بعدم إهمال دور المدرسة. دكتور صيدلى عصام الغنام تعليقا على قضية الحقن: الصيادلة يحملون عن الدولة مليارات قد تصرفها لو ذهب كل مريض للمستشفى وكما ذكرتم ممكن دورات بسيطة مركزة لمن يرغب من الصيادلة فى عملية الحقن والإسعاف.
دعاء: اللهم لك الحمد والشكر
