« صباح جديد »

أحمد جلال
أحمد جلال

أبلة أسماء عماد مدرسة الأحياء ابتكرت عرضًا مسرحيًا لشرح الدروس واستأجرت قاعة دعت إليها طلابها دون مقابل.
استعانت بعشرين من العاملين فى الصالة الرياضية التى يمتلكها زوجها لفرض النظام وخروج العرض بسلام،
ظلموها رواد السوشيال ميديا على صورتها وسط البودى جارد العشرين.
صحيح اللى ميعرفش يقول عدس!