صدق أو لا تصدق.. دمية ينمو شعرها في الأربعينيات 

أرشيفية
أرشيفية

اللعب بمجموعة متنوعة من الألعاب أمر بالغ الأهمية لنمو وتطور ذكاء الأطفال، وأكدت العديد من الدراسات أن اللعب بالدمى يؤثر على المنطقة الدماغية التي تساعد الأطفال على التعاطف مع الآخرين وتنمية المهارات الاجتماعية.

في عام 1949 نشرت مجلة آخر ساعة بتاريخ 16 نوفمبر في باب صدق أو لا تصدق شي أغرب من الخيال؛ حيث نما شعر دمية صناعيه 4 بوصات في أثنى عشر عاما.

فقد قدمت سيدة أمريكية في مدينة ديترويت بأمريكا إلى ابنتها دمية بشعرها القصير المعتاد، وبعد فترة من الزمن وضعت أبنتها الدمية في صندوق الذكريات الخاص بها وعندما كبرت الطفلة وعثرت على الدمية تبين أن شعرها قد وصل إلى وسطها.

 

المصدر: مركز معلومات أخبار اليوم.

اقرأ أيضا| إنعام سالوسة «حزينة».. مقاييس السينما بمصر «حرمتها من النجومية»