«تحفة آثرية».. هكذا هو المشهد في محطة قطارات الإسكندرية التي شهدت تطويرًا شاملًا خلال الفترة الأخيرة، بعد أن كانت أقدم محطة قطارات في الشرق الأوسط، وظهرت في ثوب حضاري جديد، فيما تستعد وزارة النقل لافتتاحها خلال الأيام القادمة.
وتستعرض «بوابة أخبار اليوم»، أبرز ملامح تطوير محطة قطارات الإسكندرية أو محطة مصر بالإسكندرية، في النقاط التالية..
اقرأ أيضًا.. إنفوجراف| تفاصيل تطوير محطة قطارات الإسكندرية
1- تطوير الأرصفة بالكامل وصالة الركاب وصالات التذاكر والواجهات التاريخية للمحطة والقاعة الملكية.
2- ترميم المحطة وتنفيذ واجهات آثرية، وكذلك تدعيم الأسقف والأرصفة وساحات انتظار السيارات لتأخذ الطابع الآثري.
3- تدعيم حوائط وأسقف وترميم واجهات آثرية والقاعة الملكية وإعادة تأهيل وتطوير المباني الإدارية بها وصالات التذاكر والأرصفة، وتجديد قضبانها وساحة انتظار السيارات الموجودة أمام المحطة.
4- نفذت أعمال التطوير شركة النيل العامة لإنشاء الطرق التابعة لوزارة النقل تحت إشراف جهاز التنسيق الحضارى ولجنة حماية التراث العمراني والحضري التابعة لوزارة السياحة والآثار باعتبار مبنى المحطة أثريًا.
5- لم يتم افتتاح أعمال تطوير محطة قطارات الإسكندرية حتى الآن، وسيتم افتتاحها في حفل رسمي خلال الشهور القادمة.
6- ترميم وتطوير واجهات المحطة الخارجية والداخلية وإعادتها لحالتها الأصلية التراثية، وكذلك قاعة كبار الزوار إلى حالتها التاريخية بزخارفها ومكوناتها الطبيعية، إضافة إلى تأهيل وتحديث مسجد المحطة.
7- إعادة تجديد كافة الأرصفة والحوائط وتزويدها بشبكات وأنظمة حريق متطورة، مع إعادة تجديد مظلة السكك الحديدية "الجمالون".
8- إعادة تنسيق الساحة الخارجية للمحطة، وتركيب ساعات جديدة على الواجهات الداخلية والخارجية.
9- تجديد كافة المكاتب الإدارية والتشغيل بالمحطة، وكذلك صالة التذاكر.
10- إنارة الأرصفة والواجهات الداخلية والخارجية بأحدث نظم الإضاءة.
