لأول مرة، في الولايات المتحدة، تم بيع مدفع كهرومغناطيسي محمول باليد، يستخدم الكهرباء بدلاً من البارود، لدفع الذخيرة، لأول مرة.
وتقبل شركة Arcflash Labs التي تتخذ من لوس أنجلوس مقراً لها، الطلبات المسبقة للحصول على المدقع الكهرومغناطيسي GR-1 Anvil ، والمتاح عبر الإنترنت مقابل 3،375 دولارًا.
وتتضمن ذلك المدفع أو البندقية التي يبلغ وزنها 20 رطلاً، حزمة بطارية وحقيبة حمل صلبة، على الرغم من بيع الذخيرة والشاحن، بشكل منفصل.
وسلاح GR-1 Anvil هو عبارة عن بندقية "جاوس" شبه أوتوماتيكية، ذات الجهد العالي ذات 8 مراحل، وقد وصفت بأنها أول مدفع كويل محمول في العالم.
وتجذب الملفات الموجودة في البندقية، مقذوفًا مغناطيسيًا حديديًا أسفل البرميل، مما يسرعها إلى سرعات فائقة، ووفقًا لمواصفاتها، فإن السندان قادر على تسريع المقذوف حتى تصل سرعته إلى 200 قدم في الثانية.
وباستخدام نظام شحن مكثف متقدم، يمكنه إطلاق ما يصل إلى 20 طلقة في الدقيقة بكامل طاقتها، أو ما يصل إلى 100 طلقة في الدقيقة بنصف الطاقة.
ووفقًا لموقع Arcflash Labs على الويب ، فالمدفع يعد أقوى بندقية تم بيعها للجمهور على الإطلاق، وهي أيضًا (على الأرجح) أقوى بندقية يدوية، تم تصنيعها على الإطلاق.
يذكر أنه هناك حوالي ستة أشهر انتظار للطلبات، وفقًا للموقع ، ولكن يجب على المشترين أيضًا التوقيع على إعفاء كامل من المسؤولية، قبل عملية الشحن.
