انتشرت في الآونة الأخيرة العديد من الجرائم الجنسية التي تتسم بالبشاعة وآخرها حادثة اغتصاب مدير مدرسة بالنزهة لثلاث أطفال وهنا يتساءل الجميع لماذا تكثر هذه الجرائم الجنسية ؟ لابد قبل معرفة الأسباب أن نعرف ما هي تلك الجرائم؟
أجابت خبيرة نفسية د. زينب المهدي أن الجرائم هي.. التحرش الجنسي، الاعتداء الجنسي علي الأطفال، الاختطاف الذي يكون هدفه الاعتداء الجنسي علي الفتيات المراهقات، الهوس الجنسي بشكل عام
وأكدت على أن كل هذه الجرائم يساهم فيها أعضاء المجتمع وأسبابها هي..
1- تلخيص حياة الشاب في إشباع غريزة الجنس وكأن حياته لا يوجد بها أي شيء آخر إلا الغرائز والشهوات
2- سيطرة اللهو علي نفوس الشباب والمقصود به هو احدي مكونات النفس البشرية تسمي اللهو وهي تمثل الغرائز الحيوانية وعدم القدرة علي تأجيلها أو كبتها
3- التربية الخاطئة والفاسدة في عدم إعطاء قدر كافي من المعلومات للطفل بأهمية الحفاظ علي البنت وليس هتك عرضها أو مضايقتها في الطريق لأنه في أحيان كثيرة نجد أن الأسرة تشجع طفلها علي القيام بذلك وإلقاء اللوم علي الطرف الأخر، موضحه أن جريمة الاعتداء علي الأطفال سببها الأول والأساسي هو الشذوذ الجنسي الذي لم يعالج
4- الاختطاف والاعتداء علي الفتيات وسببها العامل الاقتصادي وقلة الوازع الديني وانعدام الضمير
5- أما بخصوص الهوس الجنسي الذي يمتلك الشباب في الوقت الحالي ناتج عن كم الضغوط التي تقع علي عاتق الشباب فلم يجد الشاب أي شيء يخرج فيه هذه الطاقة إلا دافعي الأكل والجنس ومن هنا نجد مرضي السمنة أصبحوا كثيرون مع ضحايا الاعتداء والتحرش لأن هذان الدافعان من أهم دوافع الإنسان
أجابت خبيرة نفسية د. زينب المهدي أن الجرائم هي.. التحرش الجنسي، الاعتداء الجنسي علي الأطفال، الاختطاف الذي يكون هدفه الاعتداء الجنسي علي الفتيات المراهقات، الهوس الجنسي بشكل عام
وأكدت على أن كل هذه الجرائم يساهم فيها أعضاء المجتمع وأسبابها هي..
1- تلخيص حياة الشاب في إشباع غريزة الجنس وكأن حياته لا يوجد بها أي شيء آخر إلا الغرائز والشهوات
2- سيطرة اللهو علي نفوس الشباب والمقصود به هو احدي مكونات النفس البشرية تسمي اللهو وهي تمثل الغرائز الحيوانية وعدم القدرة علي تأجيلها أو كبتها
3- التربية الخاطئة والفاسدة في عدم إعطاء قدر كافي من المعلومات للطفل بأهمية الحفاظ علي البنت وليس هتك عرضها أو مضايقتها في الطريق لأنه في أحيان كثيرة نجد أن الأسرة تشجع طفلها علي القيام بذلك وإلقاء اللوم علي الطرف الأخر، موضحه أن جريمة الاعتداء علي الأطفال سببها الأول والأساسي هو الشذوذ الجنسي الذي لم يعالج
4- الاختطاف والاعتداء علي الفتيات وسببها العامل الاقتصادي وقلة الوازع الديني وانعدام الضمير
5- أما بخصوص الهوس الجنسي الذي يمتلك الشباب في الوقت الحالي ناتج عن كم الضغوط التي تقع علي عاتق الشباب فلم يجد الشاب أي شيء يخرج فيه هذه الطاقة إلا دافعي الأكل والجنس ومن هنا نجد مرضي السمنة أصبحوا كثيرون مع ضحايا الاعتداء والتحرش لأن هذان الدافعان من أهم دوافع الإنسان
