قبل عامًا فقط لم يكن لهذا المكان وجود، وبالرغم من هذه المدة القصيرة ألا أن «ماجيك سيتي» أصبحت اسم على مُسمى، بعد إنشائه على مساحة هائلة من الحدائق الخضراء ليتحول إلى أبرز المناطق الترفيهية الساحرة في طشقند.
يحتوي هذا المكان أيضا على عدد من النافورات الراقصة بالموسيقي، و مجسمات طبق الأصل لعدد من أشهر معالم أوزبكستان مثل مدينة سمرقند موطن الامام البخاري، كما توجد أبنية متعددة الطرازات الاوربية القديمة.
وفي مكان مهم وبارز من هذه المدينة المؤسسة علي شكل حدائق ومتنزهات، يوجد مبني يضاهي المعابد الفرعونية من حيث الاعمدة المرتفعة والنقوش والكتابات باللغة المصرية القديمة.
ويعد هذا المبني من أكثر الأبنية التي تشد انتباه وزيارة المترددين علي الماجيك سيتي،خاصة وان هناك ولع كبير بمصر والحضارة المصرية ولذلك كان الحرص علي تشييد هذا المكان توظيفا لهذا الاهتمام والحب.
وداخله المدينة الترفيهية يوجد العديد من الألعاب للأطفال والكبار وأماكن الاسترخاء والاستجمام .
وفي أطراف الماجيك سيتي توجد اماكن للجلوس عبارة عن احجار رخامية مستديرة باللونين الأبيض والأسود وهي مستوردة من مصر ايضا.
