تصدرت الاعلامية قصواء الهلالي محركات البحث جوجل بعد الهجوم عليها من الاعلام الغربي بسبب دعمها القضية الفليسطينة .
وبدأت القصه بعد هجوم السياسي والقانوني الأمريكي الشهير ريتشارد إبستين، والمعروف بعدائيته للقضية الفلسطينية، على الإعلامية قصواء الخلالي بسبب برنامجها "في المساء مع قصواء" الذي تقدمه على قناة "CBC" وخطابه الواضح لدعم القضية الفلسطينية.
وهو ما جعل ريتشارد ابستين أبرز كوادر اللوبي الصهيوني من نشر مقالا رفض فيه خطاب برنامج "في المساء مع قصواء" وهاجم دور الدولة المصرية الداعمة للقضية الفلسطينية.
لترد الخلالي عليه من خلال منشورات عبر صفحتها الرسمية فيس بوك وقالت:" مقال السياسي والقانوني الأمريكي الشهير "ريتشارد إبستين" عني، والمعروف بعدائيته للقضية الفلسطينية، وعن رفضه للدور المصري الداعم للقضية الفلسطينية، ورفضه لمظاهرات الجامعات الأمريكية، ومعلنًا فيه رفضه لي، ولبرنامجي، ولخطابي الصحفي الإعلامي المُعادي للصهيونية".
اقرأ ايضا|وزيرة الثقافة وسفير اليونان لدى القاهرة يشهدان عرض "الباليه الوطني اليوناني"
وأضافت أنه اعتبر هذا الخطاب ظالما، ولا ينتصر لحقهم في سحق الفلسطينيين، كنوع من العدالة المتماثلة ردًا على "حماس والفصائل الفلسطينية" في ٧ أكتوبر".
