اقتحمت جماعة يسارية متطرفة يعتقد أنها تنتمي لجبهة التحرير الشعبية الثورية الماركسية المحظورة القصر العدلي بأسطنبول واحتجزت المدعي العام للمدينة محمد سليم قيراظ.   وذكر الموقع الإلكتروني لصحيفة "سوزجو" اليسارية الثلاثاء 31مارس أن أحد الأشخاص الثلاثة الذين اقتحموا المبنى القضائي باسطنبول هو محامي، مضيفة أنهم طالبوا بتسليم الشرطي الذي قتل الطفل بركين آلوان، الذي لقي حتفه خلال أحداث متنزه جيزي بارك في اسطنبول في يونيو 2013. يشار إلى أن السلطات التركية أصدرت قرارا بمنع التداول الإعلامي لهذا الحادث.