صديقى وحبيبى المهندس عدلى القيعى معذور أن يقول شيئا عن نادى الشعب لا يروق للشعب.. الأمر الذى جعل الرياضة عندنا ''مش ميالة قوي'' لقواعد الحس الشعبى العام ولا لمفردات العدالة وتكافؤ الفرص والمنافسة المجردة من الشوائب.. الذين يديرون إما رجال أعمال، أو الذين بحثوا عن وجاهة فى أى مكان.. وحتى لو هؤلاء لديهم كل الخلفيات وأرادوا خدمة أماكنهم فلا يصح من حيث المبدأ أن يروجوا لما ليس مطلوبا منهم ترويجه.. وأخيرا هل أقول لكم من المفاخر مفخرة.. أن الشعب المصرى الخالد لما قال لا للتطبيع كبرت مصر واستعصت وأصبحت فعلا لا قولا أم الدنيا .. وللدنيا مفخرة.
خر بشه
