«الراب والأندرجراوند».. أكثر تفاعلاً مع القضية الفلسطينية

«الراب والأندرجراوند» أكثر تفاعلا مع القضية الفلسطينية والموسيقى التقليدية تكتفى بمشاركة الكينج
«الراب والأندرجراوند» أكثر تفاعلا مع القضية الفلسطينية والموسيقى التقليدية تكتفى بمشاركة الكينج

عادت الحياة تدريجيا لعالم الغناء، دبت الموسيقى فى أرجاء المسارح شيئا فشيئا، كثيرون أعلنوا عن طرح ألبوماتهم وآخرون يستعدون لطرح أغنياتهم السنجل، عادت التعاقدات على أحياء المهرجانات من جديد، إلا أنه لم ينس أحد القضية الفلسطينية وما يجرى على أرضها من إبادة جماعية، فيوما بعد يوم يتم الإعلان عن أغنية جديدة تناصر القضية.

ويبدو أن شباب المطربين وخاصة المنتمين للموسيقى البديلة مثل موسيقى الأندرجراوند والراب كانوا أكثر تفاعلا مع القضية الفلسطينية فقدموا العديد من الأغنيات منها أوبريت «راجعين» الذى جمع 25 مغنيا من فئة الراب من مصر والأردن والسعودية والكويت وتونس وشارك به أمير عيد ومروان بابلو وعفروتو ومروان موسى ودينا الوديدى وعصام شاكر وتم تصوير الكليب بين الأردن وتونس ولاقى رواجا كبيرا.

اقرأ أيضاً| 9 مليارات دولار تقتنصها السينما الأمريكية.. وكلمة السر «باربنهايمر» في 2023

أيضا قدم فريق كاريوكى أغنية «تلك قضية وتلك قضية» دعما للقضية الفلسطينية ولاقت الأغنية نجاحا كبيرا واستطاعت تحريك مشاعر الجماهير ولم يفوت فريق مسار إجبارى الفرصة ليثبت تفاعله مع القضية بأغنية «روح الروح» التى طرحت الأسبوع الماضى ولاقت نجاحا كبيرا وجاءت كلماتها كالتالى إحنا صحاب الأرض، إحنا السكان الأصليين وجذور بتمد لعاشر جد  تهتف فلسطين، لو عامل نفسك يعنى نسيت، أنا متهزتش أنا صاحب بيت.

أيضا لم يتأخر فريق شارموفرز فى تقديم دوره تجاه القضية فقدم أغنية «رسالة» والتى طرحت كفيديو كليب مترجم للعبرية.

واقتصرت مشاركات الفنانين الكبار مشاركة القضية لجمهورهم على الفنان محمد منير الذى قدم الشهر الماضى أغنية «فلسطينى» والتى لاقت نجاحا كبيرا.