بتاخدك قسمة الأشياء.
بلا جدوى
فتقنع قلبك المشغول
برحلة بعيدة لبلاد اللقا بالروح .
هناك تسمع بكا المراجيح.
وقدر سعادة الواقف
يهز الريح
وهز الدنيا للدنيا
فى عقد النور
أرد الباب
فتملانى الشوارع حكي..
كأن الضحكة ف الدنيا.
ونيس مقسوم
م بين الفاضى والمنسى.
وصوت البوم
اكلم ضلك الواقف
ف ركن الحيط
والم ف صورة مكسورة
قزاز الكدر
فتفركنى الحياه تفاصيل.
ف مولد بنت تحدفنى
الحدود ألوان
الم العمر وارجعلك
ف مركب ضى
كأن العمر ف الصورة
بيمسك سطر كان باهت.
ويرمى بكارة المشهد
ف شهقة بنت بتغنى
وصوت مكتوم بيندهها
ف آخر الحلم.
إقرأ أيضاً : فاطِمَـة ناعـُوت تكتب .. زيارة أول الشهر
