الإعلام العالمي ارتكب مغالطات عديدة بتغطية العدوان على غزة، في انتهاك صريح لكل أسس الإعلام المهني، لتبدأ بعض الوسائل الإعلامية في قلب الحقائق، إلا أن ضغط الحقيقة أقوى من أي أكاذيب، وآخر وسائل الإعلام التي تراجعت شبكة سي إن إن الأمريكية، بعدما روجت لأخبار حول قطع رؤوس الإسرائيلين من جانب المقاومة، أثارت مراسلة سي إن إن، جدلًا كبيرًا بعد تلاوة تلك الرواية، اتهامات عدة واجتها لعدم تأكدها من صحة المعلومات، تصدرت كلماتها مواقع التواصل الاجتماعي، مصحوبة بتصحيح المعلومة، حكومة إسرائيل قالت بأنها لا تؤكد تلك الرواية، مع الضغط تراجعت سارة عن موقفها ، وتقدمت باعتذار عن تلك التصريحات، وأنها تأسف لنقل مزاعم وروايات دون التأكد منها، وقالت "يجب أن أكون أكثر حذرًا في كلامي.. أنا آسفة" .
اقرأ أيضا| فيديوجراف| مشاهير دفعوا ثمن مساندتهم للقضية الفلسطينية
