يُعد الـمُحتوى الـهادف الذي نشاهده عبر شبكات التواصل الاجتماعـي إلى تقديم قيمة وفائدة للجمهور المستهدف، كما أنه يهدف إلى نقل المعلـومات والمفاهيم بشكل واضح وموضوعي.
في ذات السياق أكد فيصل ولي صانـع مُحتوى خلال تصريح تليفزيوني، أن التفاصيل الحياتية اليومية للأشخاص أكثر ما يحب متابعته الجمهور على الـسوشيال مـيديا .
وأضاف «ولي»: «أحاول عند عرض فكرة، أفكر فيها أولا لمعرفة من سيستفيد منها»، مشيرًا إلى أنه يمتلك نوعين من المُحتوى، الأول هو ما يقدمه داخل المنزل ويتحدث عن موضوعات بسيطة نسبيًا، والنوع الثاني هو ما يقدمه مع فريق عمل وتكون موضوعاته تحتاج لشرح أكثر".
تابع فيصل ولي أن المحتوى الـتفاعلي يساعد على سد فجوة المشاركة من خلال جذب المستخدمين مباشرة إلى المحتوى من خلال طلب مشاركتهم وتزويدهم بشيء ذي قيمة في المقابل. مع القليل من الإبداع، يمكن للمحتوى التفاعلي أن يجعل المستخدمين ينجذبون ويتفاعلون بسهولة أكبر، ويقدمون المزيد من المعلومات.
