محتاجين نفكر أولادنا والأجيال القادمة بما حدث فى مصر من مارس ٢٠١١ وحتى ٣٠ يونيو ٢٠١٣، الناس بتشير صورة لواحدة ست فى فرنسا سارقة ملابس من محل على أنها كارثة ! وإحنا نهبت المولات والمحلات والمتاجر والمصالح والمؤسسات ولم يبق إلا ما رحم ربى، وكانت لجانهم الإليكترونية من جهة وبلطجية الشوارع من جهة !
لو فضلنا سنوات عشر أو عشرين نقول الحمد لله على نعمة ٣٠ يونيو مش كفاية.