بمجرد انفصالها عن حبيبها السابق، أطلقت الفنانة الكولومبية شاكيرا حملة تشهير مُكثّفة، استهدفتْ فيها مرمى نجم الكُرة المُعتزل بيكيه، اختتمتْها مؤخرا بالأغنية الثالثة في سلسلة قصْفها الغنائي، وقالت فيها: «ترتاد النادي الرياضي كثيرا..
اعتنِ بعقلك أيضا». وأضافتْ: «لن أعود إليك حتى لو بكيتَ وتوسلتَ إلىّ». الفن ليس دائما قوة ناعمة، بل يُصبح أكثر شراسة من الأسلحة النارية، خاصة إذا ارتبط بـ «كيد النسا»!