تعمل دوائر الإعلام الدولى الصهيونى الماسونى العالمية على ترويج افكار مجرمة
مفادها ان الإسلام هو سبب العنف والإرهاب فى العالم ويريدوننا ان نصدق تلك التهم البشعة ومع ذلك :
لم يشعل المسلمون الحرب العالمية الأولى ولا الثانية التى راح ضحيتها الملايين.
لم يقم المسلمون بإبادة سكان استراليا الاصليين .
لم يقم المسلمون بإبادة سكان امريكا الشمالية والجنوبية من الهنود الحمر .
لم يكن المسلمون هم الذين ألقوا القنبلة النووية على هيروشيما وناجازاكى فى اليابان.
لم يكن المسلمون هم الذين قاموا بخطف الملايين من افريقيا كعبيد مات منهم ما نسبته 88% وتم إلقاؤهم فى المحيطات.
تعريف الإرهاب لدى الغرب غير المسلمين عنصرى ومجحف وظالم فمثلا لو قام بالعمل الإرهابى شخص غير مسلم فهو جريمة أما إن قام به مسلم فهو إرهاب.
لهذا لابد من ترك التعامل بازدواجية المعايير لان سمو أخلاقيات المسلمين وعدالة الاسلام تمنع ممارسة الارهاب وتؤكد ان من قام بالارهاب على مر التاريخ كانت عصابات الحكومات المتطرفة دينيا سواء بالحملات الصليبية او بالحروب العالمية او بالقنابل النووية او غيرها من خطف الافارقة والقائهم فى المحيط بعد موتهم.
علينا ان نثق فى عدالة الاسلام ونبرىء ساحة المسلمين الذين لم تذكر اسماؤهم على قوائم الدول العشر الاولى فى الدعارة وهى تايلاند وبعد ذلك 9 دول غربية وهى : الدنمارك .. إيـطالـيـا.. ألـمـانـيـا.. فــرنـســـا.. النـرويــج .. بـلـجـيكـا.. إسـبانـيــا.. بريطـانـيا.. فنـلـنـدا.
كما خلت قائمة العشر دول الاولى فى العالم بمعدل السرقة من الاسلام
وكانت الاولى دنمارك وفنلندا وزيمـبابوى وأستراليـا وكـنـــــدا ونيوزيلندا والهند وإنجلترا وويلز وامريكا والسويد وجنوب افريقيا.
كما خلت قائمة العشر دول الاولى فى العالم فى معدل القتل من الدول المسلمة.
كما خلت قائمة العشر دول الاولى فى العالم فى وجود أكبر عصابات المخدرات من اى دولة مسلمة.
كن فخورا بعالمك الإسلامى وبنزاهة المسيحيين فى بلادك وثق أن حكومات الغرب الصهيوماسونى هى التى تلصق التهم بالاسلام والمسلمين.
