أحمد جلال يكتب: صباح جديد

أحمد جلال
أحمد جلال

(ابوكيان) لم يكتف بالكيانات التى ضاعت بسببه عندما تاجر فى المخدرات بأنواعها من وراء ستار، ولأن البحر يحب الزوّادة قرر الخروج للعلن  مفصحاً عن تجارته وعنوانه فى قرية بمركز قويسنا، ليس من تفسير سوى أنه مدمن أيضا وآخر «اصطباحة» له جاء بعدها اعلان «الفيس بوك»، فألقاه فى التهلكة التى دفع إليها العشرات قبله .
أبو كيان .. كما تدين تدان .