الأميرة مارثا لويز تتخلى عن القصر الملكي من أجل حبيبها

الأميرة مارثا لويز
الأميرة مارثا لويز

«الحب يفعل المعجزات».. وهذا ما فعلته الأميرة مارثا لويز التي قررت أن تتخلى عن القصر الملكي لكي تتزوج حب عمرها «على حسب قولها».

وتسببت علاقة الأميرة مارثا لويز البالغة من العمر 51 عاماً مع دوريك فيريت، في إحداث ضجة واسعة في النرويج، وفقاً لصحيفة «الجارديان».

أظهر استطلاع للرأي في سبتمبر أن 17% من النرويجيين لديهم الآن آراء سلبية عن العائلة المالكة، وكلهم تقريباً استشهدوا بالأميرة وشريكها كسبب.

وقال القصر في بيان: «الأميرة تتخلى عن واجباتها الملكية ولن تمثل البيت الملكي في الوقت الحاضر.. ومع ذلك، وفقاً لرغبة الملك، ستحتفظ الأميرة بلقبها».

ويذكر أن مارثا لويز أدعت أنها قادرة على «التحدث مع الملائكة» ولذلك فقدت لقب «صاحبة السمو الملكي» عام 2002 عندما اختارت أن تعمل عرّافة، وفي عام 2019 وافقت الأم لثلاثة أطفال على عدم استخدام لقبها كأميرة في مساعيها التجارية.