- عمدة مارينا المهندس خالد سرور يترأس من وقت لآخر لجنة تنفيذية تضم مدير أمن مارينا العميد محمود عبد الفتاح يقومون باستبعاد المتسللين الغرباء غير المقيمين عن شواطئها لتطهير شواطئ مارينا من المتسللين الغرباء غير المقيمين فيها، وهذه الظاهرة تكاد تكون هذا العام أكثر انتشاراً من الأعوام السابقة بسبب التطور الحضارى الذى شهدته شواطئ مارينا فى عهد عمدتها خالد سرور، وخاصة بعد أن اهتمت الدولة بنحر البحر بإقامة سلسلة من الصدادات، وإقامة حصانات للشواطئ بعد أن كانت شواطئ مارينا مفتوحة للأمواج وانقلابات البحر، وهذه الظاهرة تكاد تكون هذا العام أكثر انتشارا.
- سكان مارينا يشيدون بعمدتها خالد سرور لأنه انفتح عليهم ونجح فى التواصل مع جميع سكان مارينا من خلال موقعه الالكتروني، ولا شك أن اختيار رجل مثل خالد سرور فى موقع هام مثل مارينا له تأثيره فهو يحافظ على الثروة السياحية للدولة، بعد أن وضع مارينا على خريطة سياحة الشواطئ العالمية، وهذا العام كشفت مارينا عن وجود حملة نسائية على إدارة مارينا، التى يرأسها الدكتور صفوت النحاس رئيس مجلس ادارة شركة الخدمات بمارينا، مع أن هذا الرجل ليس غريبا عن مارينا، فقد أعطى أحلى سنين عمره فى خدمة مارينا، وكون أن القانون أتاح للغرباء بتأجير الشواطئ، فالمشكلة لم تعد مشكلته حتى يتعرض لهجوم سيدات مارينا عليه، وكون أنه لا يجامل أحدا، وبالتالى فهو غير محبوب من اصحاب المصالح، صحيح أن الشعبية تركزت الآن فى إدارة خالد سرور الذى يرأس الجهاز التنفيذى، فقد نجح فى إزالة العشوائيات فى مارينا، وفى عهده لم يستطع أحد التعدى على شبر من أملاك الدولة سواء ضم مساحات إضافية أو بناء مساحات جديدة، فنظام وضع اليد لم يعد معروفا فى عهده وأصبح كل شيء مقنناً.. بصراحة مارينا بعد التجمل تختلف عن بقية الأعوام..
- كلمة حق امن مارينا عشرة على عشرة.
