ما زال مسلسل الاختيار 3 | القرار يتصدر الترنيد على مواقع التواصل الاجتماعى، وذلك لتوثيق الأحداث التى مرت بها مصر خلال العام الذى حكم فيه الاخوان مصر، الأمر الذى جعل المشاهدون يتابعون بشغف حلقات مسلسل «الاختيار 3 »، لما يتضمنه من ملحمة وطنية لكونه يوثق فترة عاشها المصريون المعاصرون بالفعل، ويأتي بعد تحقيق الجزءين الأولين "نجاحا منقطع النظير"، ويوثق المسلسل "الاختيار 3" واحدة من أصعب فترات تاريخ مصر الحديث، وهي ثورة 30 يونيو المصرية عام 2013 ضد حكم جماعة الإخوان.
اقرأ أيضًا | الاختيار 3 | تكشف رفض قيادات جبهة الإنقاذ التحالف مع حملة تمرد
وقد دشن عدد كبير من المصريين من رواد "السوشيال ميديا" «#الاختيار 3 »، وتصدر الهاشتاج قائمة الأكثر تداولا على تويتر.
تستعرض بوابة أخبار اليوم أبرز التغريدات :
كتب على عبد الفتاح :« #مصر_هتعدي_وقد_التحدي #الاختيار3 » ، وكتبت سماح :«علي فكرة مسلسل #الاختيار٣ عليه اقبال شديد جداا من المشاهدة من الاخوان واللي كانوا مشغلينهم ومسرحينهم علينا ومصدومين ياحراام انهم اكتشفوا ان الدولة في عز ما كانت فيها فوضي الإ انها كان صاحية ورصدة لكل كبيرة وصغيرة بتحصل في الداخل وكمان ف الخارج » ، وكتبت فوزية :« شابوو للعميقة ولرجال الظل » ، وكتبت نيرمين :«الشيخ أحمد الحقيقي هو الشيخ السيناوي ابراهيم العرجاني مؤسس اتحاد قبايل سيناء الل عقدوا اتفاق مع جيشنا ضد الإرهاب وانخرطوا في القتال مع الأجهزة الأمنية بعد العملية الشاملة ٢٠١٨ » ، وكتبت وفاء :« دراما توثق تاريخ».
وكتب ياسر بيومى ابراهيم :« اللى بيخونا بنذبحه وما بندفنوش في أرض الفيروز .. بندفنه براها علشان دي ارض طاهرة »، وكتب شريف : «اللهم إحفظ مصر وشعبها ورئيسها وجيشها وشرطتها وكل شريف بها محب لها عاشق لترابها من كل شر وسوء بحق إسمك الأعظم وانصر مصر وجندها وشعبها علي كل أهل الشر واتباعهم وأعوانهم »، وكتب حمزة :« زكريا ورجالة الأمن الوطني قدروا يقبضوا على إرهابي كان بيستهدف أقسام الشرطة ».
وكتب ياسين ابو الخير :« أخطر 96 ساعة في تاريخ مصر » ، وكتب رجب :«الاعلان عن تحالف قبائل سيناء لمعاونة ودعم القوات المسلحة المصرية في تطهير سيناء من رجس التكفير والإرهاب ، والله والله والله .. هالأرض سقيناها بدمنا .»، وكتب هانى :«سيناء خط أحمر»، وكتب يوسف :«اللهم احمي مصر واحمي الجيش والشرطة والصقور المصريه وكل من دافع عن مصر وحماها من اعداءها .وبارك لنا في ريسنا يارب» .
