أفادت القناة 12 الإسرائيلية، بوصول فريق من شرطة الاحتلال الإسرائيلية إلى مستشفى فولفسون للتحقق مما إذا كان المنفذ وصل مع الجرحى الذين تم إجلاؤهم.
وأضافت القناة، أنه قد منع أعضاء الكنيست من دخول موقع العملية لأسباب أمنية.
وفي سياق متصل صرح عضو الكنيست إيتمار بن غفير، بأن حكومة الدماء الإسرائيلية يجب أن ترحل.
ويذكر أنه قد أعلنت القناة 12 الإسرائيلية، في وقت سابق من اليوم، عن أحدث إحصاء لعملية إطلاق النار وهم قتيلان و15 جريحاً.
وأن الأمن يقيم 3 نقاط تفتيش على طرق رئيسية في تل أبيب.
وصرح مراسل إذاعة الجيش، تم تقسيم مدينة تل أبيب إلى عدة أحياء عملياتية، وتم تقسيم القوات الخاصة العاملة في الساحة بالعمل في كل منطقة على حدة بحثا عن المنفذ.
ومن جانبها، قالت الشرطة الإسرائيلية، تتوقع وجود منفذ العملية في رعنانا شمال تل أبيب.
نشرت الشرطة الإسرائيلية، صورة أولية تزعم أنها لمنفذ العملية في تل أبيب وهو يرتدي قميصا أسود سروال أسود وحقيبة ظهر زرقاء.
وقالت وسائل الإعلام، أن مهاجم فتح النار على عدد من الإسرائيليين في شارع بوسط تل أبيب.
وأضافت، أن الأمن الإسرائيلي أطلق النار على مطلق النار في تل أبيب.
وأشارت بعض وسائل الإعلام إلى انفجار في موقع إطلاق النار بوسط تل أبيب.
