كان مصورو مجلة آخر ساعة وراء كل خبر ووراء كل قصة وقعت في عام 1961، كانوا دائما في حالة طوارئ ودائما في حالة استعداد للذهاب إلى أي منطقة خارج أو داخل البلاد، وقد اختارت المجلة في أواخر عام 1961 أظرف صور تم تسجيلها.
أول صورة لرجل يرتدي جلباب فلاحي أزرق وهو ليس رجل ريفي من أحد القرى إنما هو رئيس وزراء بورما أثناء جولاته في الريف المصري.
وأعنف لقطة تم سجلها في عام 1961 كانت داخل الملعب وكانت اللقطة أثناء مباراة مصر والمجر، واللقطة عبارة عن خطأ من رفاعي حدث في واحد على الألف من الثانية.
اقرأ أيضًا| رفضت مريم فخر الدين اعتذاره.. صلاح ذو الفقار يسقط مغشيا عليه
والصورة الثالثة أيهما الأصل وأيهما الحقيقة التي سجلتها آخر ساعة أثناء سقوط الأمطار بغزارة في القاهرة وبالتحديد في شارع 26 يوليو بعد أن تحول إلى مرآة لامعة نكشف خيال كل السائرين.
ولقطة ثانية أثناء تحقيق صحفي حول الفيضان في المنوفية؛ حيث قفزت العنزة فوق ظهر الجاموسة لتوصيلها إلى الشاطئ وأسرع المصور والتقط الصورة.
وآخر صورة تم اختيارها من الصور المميزة هي صورة المصور كمال راشد الذي كان أول الهابطين بالمظلات في مصر وهو يسجل اللحظة قبل نزوله.
المصدر: مركز معلومات أخبار اليوم
