يحدث في مصر الآن
ليس مثل السفر كاشف لمعادن الناس. وما زلت عند مشارف رحلتي إلي الأقصر. بدأتها مع 30 فناناً وإعلامياً ومثقفاً بهدف الدعم المعنوي للناس هناك بعد الحادث الإرهابي الفاشل الذي استهدف المدينة السياحية الأولي. والتي يوجد بها ثلاثة أرباع آثار العالم كله. ورغم أن ظروفها قبل الحادث كانت صعبة. فإنها أصبحت بعد الحادث رغم فشله الشديد أصبحت عصيبة. ولا بد من تحرك تقوم به الدولة المصرية لإنقاذ ما يمكن إنقاذه في الأقصر.