قالت الخبيرة بأسواق المال دينا صبحي إن قرارت رئيس الوزراء بشأن البورصة تحفيزية وإيجابية لعدة أسباب أولها الاستقرار النفسى بل وأعطت قبلة الحياة البورصة .
وتابعت الخبيرة باسواق المال في تصريح خاص لـ«بوابة أخبار اليوم»، ومن أسباب أهمية القرارات، معرفة كيفية حساب العميل ، وعدم وجود ازدواج ضريبى مما كان يزيد عبء الاستثمار .
واضافت الخبيرة بأسواق المال وهذا جعل وجود نظام معروف قد يعيد المستثمرين المنتظرين وضوح الامور كليا بعد طول إنتظار وخوف وترقب واعطى استقرار كبير،
وتابعت من أهم الأسباب بالأهمية، عدم فتح ملف ضريبي ويعد من أهم الامور نظرا لإضاعة الوقت وفتح ملف ضريبي المحافظ الصغيرة بدون أى داعي، ومما يزيد هيبة الخوف من الإجراءات مما يغير شرائح للافراد فقيرة ومتوسطة لكن مع دفع الاستحقاق عن طريق الشركة أو من مصر للمقاصة وبشكل غير مباشر قد يسهل الأمر كليا .
وقالت دينا صبحي، إنه يأتي من أهمية القرارات خصم فائدة البنك من صافى المكسب هو من أفضل الامور التى تجعل جذب كبير للمستثمرين نتيجة أنه يعتبر اى مكسب اقل من فائدة البنك لا يعتبر مستحق الضريبة لذلك فان اجتهاده فى اختيار البورصة كاستثمار والعمل على الاختيار الأمثل الاسهم قد يزيد من مكاسبة ويكون الاستثمار فى البورصة أفضل من البنك متحملا بمكسبه كم المخاطر.
وتابعت وازالة ضريبة الدمغة والتكلفة المضافة من العمليات والتى تفرض فى جميع الحالات سواء مكسب او خسارة تؤدى اللى خفض التكلفة فى حالة الخسارة والمكاسب ايضا وهو ما يحفز البورصة بشكل كلى.
واشارت إلى أنه فى حالة الخسارة السنوية من اجمالى التعاملات لا يكون تكلفة تقلل من راس المال سواء مصاريف او ضريية الدمغة او ضريبة راس المال وهو مش يزيح كم كبير من العبء على المستثمر..
واضافت الخبيرة بأسواق المال، أنه أيضا فى حالة عدم البيع بانتهاء العملية بعد الشراء يعتبر غير مستحق علية ضريبة امر جيد مما يعتبر دفع للاستثمار نحو الاستقرار بشكل اكبر
واشارت إلى خصم 50% من الضريبة الراسما لية لارباح الاكتتابات لمدة عامين هو ما يشجع ويزيد على طرح شركات كبيرة بملائة مالية قوية قد تتدفع العديد من المستثمرين مما يشجع الشركات القيد فى البورصة و يزيد الاسهم والقوة المالية البورصة المصرية
واضافت وتكلفة الاستثمار فى البورصة كليا أصبحت اقل من ضريبة الدمغة المستمرة فى البورصة فى المكسب والخسارة, مشيرة إلى انها تحفز الشركات المقيدة فى البورصة على القيام بعمليات الاستحواذ على الشركات غير المقيدة وهو ما يخص عمليات المبادلة بين الشركات فى لتسوية المالية والمحاسبة تبقى بعد سنتين وقت كافى.
وتابعت الخبيرة بأسواق المال دينا صبحي، كما ان محاسبة صناديق الاستثمار وصناديق الاسهم بنسبة ضريبة صفر مما يحفز عودتهم الاستثمار بالبورصة بقوة وزيادة التحفيز والانتشار بالتوجهة للاستثمار و الاكتتاب بشكل كبير وضح اسهم جديدة كبيرة بملائة قوية تجذب سيولة الاجانب والعرب.
- الا انها هنا بعض المساؤى القليلة فى حالة مكسب العميل ومحاسبتة ثم خسر فى السنة المتتالية فقد يكون تكلف فى دفع ضريبة لمكاسب لم يحصل عليها الان ان الامر بعد افضل من ضريبة الدمغة المستمرة فى كل الحالات.
