"هالة فؤاد" الفراشة التي كانت تتحرك برشاقة ومرونة وكانت ابتسامتها تعكس حيويتها ونشاطها، لم تترك أي لعبة رياضة إلا ولعبتها، وفي وقت قصير استطاعت أن تصبح فنانة استعراضات شاملة وفي أواخر الثمانينيات أبهرت المشاهدين في فوازير رمضان بحضورها الفني.
وأثناء حماستها في تدريباتها الخاصة لتعليم الرقص انزلقت قدمها فأصيبت بتمزق جعلها تلزم الفراش لبضعة أيام وأسرعت أخبار الرياضة، بعمل لقاء مع سندريلا الفن والرياضية وتم نشره بتاريخ 13 مارس 1990.
س/ ماذا تعني الرياضة لهالة فؤاد؟
تعني الصحة.
س/ رياضتك المفضلة؟
ايروبيك وأمارسها في المنزل والجمباز بكل أجهزتها وخاصة حصان القفز والتنس.
س/ هل تجيدين السباحة؟
طبعا أنا سباحة درجة أولى.
س/ هل تعرفين لاعب التنس الألماني الذي أصبح بطلا قوميا؟
آه طبعا (ب. ب) بوریس بيکر.
س/ فنانة استعراض مصرية تستحق الميدالية الذهبية؟
بلا تردد قالت: الفنانة سعاد حسني.
اقرأ أيضا |رفضت زيارته.. إسماعيل يس بين عذاب المرض وشويكار
س/ والفضية؟
نيللي وشريهان معا.
س/ نلاحظ أنك تفضلين الرياضة الرقيقة؟
نعم فأنا أكره العنف والرياضات العنيفة.
س/ لو عرضت عليك بطولة فيلم عن الجودو ماذا تفعلين؟
أروح أتدرب مع محمد رشوان وتضحك وتقول اهي موته وخلاص.
س/ هل تحبين كرة القدم؟
أنا مجنونة بيها وحريفة جدا.
س/ إذا كنت كابتن الفريق وأصيبت إحدى اللاعبات، ماذا تفعلين؟
أنزل بسرعة مکانها وياريت أكون بعيد عن حراسة المرمى وإلا ضاعت الفرقة بسببي.
س/ أغلى الأهداف التي أحرزتها هالة فؤاد في حياتها؟
أربعة أهداف توفيقي بين عملي وأسرتي ودوري في مسرحية أولاد الشوارع والفوازير أما الهدف الرابع دوري في فيلم ما زال في العلب واعتقد أنه مفاجأة اسمه "سندريلا ۲۰۰۰".
المصدر: مركز معلومات أخبار اليوم
