بضغطة زر يمكنك العودة إلى العصر الفرعونى والعيش وسط الحضارة التي بناها الأجداد والتجول وسط المعابد والقصور وكأنك تمتلك آلة الزمن
وإذا كنت فى القاهرة يمكنك وأنت تجلس فى مكانك مشاهدة مباراة من قلب استاد «انفيلد» بليفربول فى بريطانيا
ويمكنك أيضًا التجول فى ميدان «التايمز» فى نيويورك أو تناول القهوة على أشهر مقاهى باريس، لا يوجد للجدران معنى فيمكنك أيضًا أخذ جولة حول العالم تتلمس جدران أشهر المعالم التاريخية والتسوق فى أكبر المتاجر التجارية العالمية.
وكذلك يمكنك زيارة أقاربك وأصدقائك فى أى مكان تريده وكل ذلك بواسطة نظارة فقط هذه هى تقنية «الميتافيرس» التي يطمح مارك زوكربيرج فى تطبيقها بعدما أعلن تغيير اسم شركة «فيس بوك» إلى «ميتا» تمهيدًا لاستخدام هذه التقنية التى ستغير مجرى الأمور والحياة فى العالم.
وبالتأكيد مثلها كغيرها من الوسائل تعتبر سلاحا ذا حدين، كما أن لها إيجابيات بالتأكيد لها مخاطر كبيرة لذا حرصت «الأخبار» على الحديث عن هذه التقنية التى ستغير شكل العالم وكذلك عرض الإيجابيات والسلبيات لهذه التكنولوجيا خاصة مع إعلان قرب تطبيقها.
اقرأ أيضاً| «الميتافيرس» سيغير العالم.. والخصوصية لن تصل إلى ١٠٠% | فيديو
