طوكيو.. والثانوية العامة!
كان الله فى عون أولياء أمور الطلاب بالثانوية العامة.. سنة فاصلة فى مستقبل «أعز الناس» الأب والأم يعانيان مثلما يعانى الابن تماماً.. قلق وتوتر وضياع النوم من العينين.. وكأن الأسرة بالكامل عندها ثانوية عامة.. ناهيك عن المبالغ غير الطبيعية التى تنفق من أجل الدروس فى ظل غلق المدارس للأبواب.. وفى النهاية ربما تحدث صدمة ويأتى الامتحان من خارج المنهج!!