«١١» ميزة لمنظومة الفاتورة الضريبية الإلكترونية

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية

انطلق التشغيل التجريبي لمنظومة الفاتورة الضريبية الإلكترونية بمشاركة عدد من الشركات بدءاً من 30 يونيو 2020.

وهذه المنظومة عبارة عن إنشاء نظام مركزي يمكِّن مصلحة الضرائب من متابعة جميع التعاملات التجارية بين الشركات بعضها البعض، وذلك من خلال تبادل بيانات جميع الفواتير لحظياً بصيغة رقمية دون الاعتماد على المعاملات الورقية. 

وتساعد هذه المنظومة على إحكام المجتمع الضريبي، وضم الاقتصاد غير الرسمي إلى المنظومة الرسمية، وتحقيق العدالة الضريبية، بالإضافة إلى مكافحة التهرب الضريبى من خلال مراقبة التعاملات بين الشركات بعضها البعض، وتحديد حجم أعمالها الحقيقى لحظياً.

ورصدت «بوابة أخبار اليوم» ١١ميزة لمنظومة الفاتورة الضريبية الإلكترونية التي يتم التعامل بها خلال الفترة الأخيرة. 

١- التحول الرقمي في التعاملات مع مصلحة الضرائب.

٢- انهاء زيارات الاستيفاء المتكررة.

٣- تسهيل الإجراءات الضريبية.

٤- تيسير عمليات الفحص وتقليل مدته.

٥-وتقوم منظومة الفاتورة الضريبية الإلكترونية بمجموعة أعمال فنية وضريبية خاصة ببيانات الفاتورة، وتتمثل في:

٦- التحقق من استكمال بيانات الفاتورة الرئيسية والتحقق من صحة التوقيع الإلكتروني وختم الفاتورة بالختم الإلكتروني المعتمد من مصلحة الضرائب.

٧- تقوم بعمليات التخزين والحفظ والمشاركة والمراجعة والتحليل والأرشفة.

٨- تنفذ المنظومة الفاتورة الإلكترونية بأعمال التكامل والربط بين أنظمة الممولين المحاسبية المختلفة من جهة وبين المنظومة ذاتها بمصلحة الضرائب من ناحية أخرى.

٩- تقديم الدعم اللازم لحل مشكلات الربط بين الممولين ومصلحة الضرائب.

١٠- بعد استقبال الفاتورة تقوم المصلحة بإصدار رقم أحادي وفريد لكل فاتورة إلكترونية، ثم يتم تخزينها بالمنظومة بالمصلحة.

١١- وبعد اعتمادها من المصلحة يتم إرسال ما يفيد استلامها للأطراف المعنية لحظيا.

ويأتي اطلاق هذه المنظومة في إطار رؤية مصر 2030 للتحول الرقمي، ومن ضمنها مشروعات تطوير المصلحة التي تعد من أهم أعمدتها الرئيسية منظومة الفاتورة الضريبية الإلكترونية.