فى لحظات، لحق الدمار ببيروت وبلا حروب، لتصبح مثل مدن العراق وسوريا، انفجار ضرب الكل بلا تمييز، مسيحى، مسلم شيعى، مسلم سنى، حبشى، درزى، والدرس كبير، وهو : «لا.. للطائفية وتشكيلاتها» ، التى تفتح ابواب العمالة مع القوى الخارجية، لتلعب بها مثل العرائس، ولن أقول: تسوقهم مثل «الحمير».. حفظ الله لبنان حرا موحدا !