من أجمل قصائد أحمد شوقى قصة الديك والثعلب، وبدايتها عندما «بـَرَزَ الثعـــْـــلَبُ يوماً فى ثياب الواعـِظيـنا.. فـَمـَشى فى الأرضِ يـَهــْـدى، ويـَســُـبُّ المـاكرينا»، ثم قال: «واطـْلـُبوا الديـــك يؤذن، لصـَـلاة الصـُـبـْح فينا»، وحسمها الديك بقوله: «مـُخـْطـِئ مـَنْ ظـَنّ يـَومـاً، أنَ لِلثـَعـْـلَبِ ديـــنا»، تذكرتها وأنا أتابع أحد «الحوارات» على قناة رياضية !