فريد خميس يهنئ «صيدلة الجامعة البريطانية».. لهذا السبب

محمد فريد خميس رئيس مجلس أمناء الجامعة البريطانية
محمد فريد خميس رئيس مجلس أمناء الجامعة البريطانية

هنأ محمد فريد خميس رئيس مجلس أمناء الجامعة البريطانية في مصر، كلية الصيدلة التابعة للجامعة على ما حققته من فوز بالمراكز الأولى في كافة المسابقات الدولية والمحلية التي شاركت فيها من خلال الطلاب أو أعضاء هيئة التدريس، كما أثنى تفوقها الكبير فيما يخص البحث العلمي المرتبط بصناعة الدواء وإستحداث أدوية جديدة.

وأشاد فريد خميس، بتكريم الرئيس عبد الفتاح السيسي رئيس الجمهورية، لإثنين من أبناء الجامعة البريطانية، هما الدكتور بسام أيوب محاضر الكيمياء الصيدلية في كلية الصيدلة بالجامعة البريطانية، وحصوله للمرة الثانية على التوالي على جائزة الدولة التشجيعية خلال إحتفالية يوم العلم والتي أقيمت تحت رعاية وحضور فخامة الرئيس.

وأعرب رئيس مجلس أمناء الجامعة البريطانية في مصر، عن سعادته، بتكريم رئيس الجمهورية للدكتورة هادية حسني المعيدة بكلية صيدلة الجامعة البريطانية، بسبب تفوقها الدراسي وما حققته من إنجازات مذهلة في مجال الرياضة، ورفعها لإسم مصر والجامعة البريطانية في مسابقات ومحافل دولية عديدة، استطاعت خلالها أن تكون واجهة مشرفة لبلدها مصر التي باتت تولي إهتماما كبيراً بالمتفوقين سواء في الجامعات الحكومية أو الخاصة.

كما أبدى فريد خميس، سعادته بفوز ميرنا حسني فخري، الطالبة في الفرقة الخامسة بكلية الصيدلة بالجامعة البريطانية، بالمركز الأول على مستوى العالم في مسابقة clinical skills التي عقدت هذا العام في روندا، وتفوقها على فرق من ٤٥ دولة حول العالم.

وأكد رئيس مجلس أمناء الجامعة البريطانية، حرصه على مواصلة دعمه الشامل للجامعة لكي تحافظ على ما حققته من ريادة وتقدم، وذلك كأحد طرق رد الجميل لمصر.

و من جهته قال الدكتور أحمد حمد رئيس الجامعة البريطانية:" إن ما تتبوؤه الجامعة البريطانية من مكانة علمية رفيعة في مصر هو نتاج الدعم اللا محدود من قبل مجلس الأمناء للجامعة ومسيرتها العلمية والتعليمية، فضلا عن تذليله لكافة الصعاب التي تواجه النابغين والمبتكرين في جميع كليات الجامعة والمراكز البحثية التابعة لها".

وأشار دكتور محيى المزار عميد كلية الصيدلة بالجامعة البريطانية، إلى مواصلة الكلية لمسيرة التقدم والنجاح لكي تظل محتفظة بريادتها المعهودة، مقدما الشكر لكافة طلاب الكلية وأعضاء هيئة التدريس على ما يبذلوه من جهد يعد الوقود الرئيسي لما وصلت إلية الكلية بشكل خاص والجامعة بوجه عام، حيث بات طلاب الجامعة البريطانية ينافسون كبرى الجامعات العالمية في البحث العلمي.