عاجل

24 فيلما تتنافس على جوائز «الروائي القصير» بمهرجان الإسماعيلية

24 فيلما تتنافس على جوائز «الروائى القصير» بمهرجان الإسماعيلية
24 فيلما تتنافس على جوائز «الروائى القصير» بمهرجان الإسماعيلية

يتسابق ٢٤ فيلما على جوائز الفيلم الروائى القصير،ضمن فعاليات مهرجان الإسماعيلية السينمائي،وهى إحدى مسابقات المهرجان الأربعة الأساسية،وتقدر جوائزها بنحو ٥ آلاف دولار،٣ آلاف للمركز الأول،وألفى دولار للمركز الثاني.


الأفلام المشاركة فى المسابقة هي: فيلم «بلد فى صور متحركة» لأرنما ربيتا،يدور حول علاقة عجوز قوقازى بحبيبته الفلبينية الشابة،وفيلم «قبلة» لجيزيلا ناداسى،عن رجل يعيش وحيدا،يقوم بعمل دراسة عن الُقبلة،وفيلم «فتيان وفراشات» لمارسين فيليوفيتش،حيث يتعرض مراهق للضرب بالقرب من حيه السكني. فيعرض والده مكافأة لمن يرشد عن الجناه،وفيلم «حوار خاص - سوف أحيا» لأنطونيو جينوفيس،تدور أحداثه حول ممثلة ومخرجة مسرحية شابة تستعد لأول عرض لها.. وفيلم «عزيزاتى الدجاجات» تدور أحداثه حول عجوز ومراهقة،يضطران للإقامة معاً فى غرفة مستشفى،وتنشأ صداقة غير متوقعة بينهم،وفيلم «قرار» لأجيم عبدالله،حيث يقوم شاب بمراقبة امرأة مسنة فيحاول سرقتها.


وينافس فيلم «عين الجبل» لحسين عابد علي،وتدور أحداثه حول جنديين فى حرب الموصل ضد داعش 2014،مهمتهما حماية الجبل الوحيد فى المنطقة،وفيلم «مونولوج السمك» عن زوجين بنغاليين مهاجرين إلى الهند،والتغيرات التى تحدث لهما فى الغربة،وفيلم «ضباب» لدانيل فيلوسو،وهو اقتباس حر من القصة القصيرة «ضباب فى المدينة» للكاتب ماريو ديونيسيو،وفيلم «هو He» عن مسنين مات إبنهما فى الحرب منذ زمن،لكن المرأة لا تصدق أنها فقدته،ويحاول الرجل مساعدتها فى إعادته للحياة،وفيلم «عندى لك شيء أيضاً» ويدور حول امرأة فى منتصف العمر،تدعو فتاة مراهقة للاحتفال بعيد ميلادها،ويكون هذا اللقاء اختبارا هاما لهما،و فيلم «أزمة» عن الأرواح التى تعانى على الأرض أو فى الحياة الأخرى،و»بيت لالو» لكيلى كالي،وهو مستوحى من قصة حقيقية،عن شجاعة طفلتين فى الهروب من بيت دعارة يبدو فى الظاهر كدار أيتام كاثوليكية،وفيلم «الأحباب» حول أم تواجه ازمة مرض ابنتها وزوجها السابق أيضاً،وفيلم «ذكرى» عن سارة التى تصل إلى قرية صغيرة،لتنثر رماد أبيها،تلتقى بجدها،فتكتشف ما أخفاه والدها عنها.


ويشارك أيضا فيلم «لا يوجد اتصال» لريستو بيكا بلوم،عن ماتى الذى يعيش حياة مزدوجة،وفيلم «انعكاس» لإيمليا زيلونكا،يدور حول اصطحاب سيدة لابنتها المراهقة لزيارة والدها،فتمران بأحداث درامية فى طريقهما تزيد من تعقيد علاقتهما.


كما يعرض فيلم «سكان الطابق الأخير»لأمير جلالي،وفيلم «بحار المسرح العائم» عن محاولات عازف بيانو ماتت ابنته على التأقلم مع الوضع الجديد،وفيلم «ذبح» إخراج أكو زاندكريمي.


ويعرض فيلم «الطفل الطائر سونا»، الذى يستعرض قصة طفل قروى،ينتمى إلى أدنى الطبقات فى التقسيم الطبقى الهندى،وفيلم «الولد الذى أراد أن يطير» لخورخى موريل،يدور حول معاناة صبى من وضعه فى الاسرة،وفيلم «الميراث» لإلجيز سيرنيز تورسونبيكولو،ويحكى عن تاريخ لعبة خيول وطنية كزخستانية تسمى «كوك بورو»،وأخيرا فيلم «انتظار زين» لبيلو جوتيريز،ويرصد العديد من الأفكار والتساؤلات حول الأمور المبهمة وتقلب الوقت.