للدوري المصري عاداته التي لا تنتهي، ولعل أبرزها هي كثرة تغيير المدربين، فالمدرب في مصر هو الحلقة الأضعف في أي نادٍ، فبمجرد تراجع مستوى الفريق تلجأ مجالس الإدارات للإقالة.
ومع كل إقالة يلجأ النادي لأبنائه ليخوضوا تجارب ترانزيت في أحضان أنديتهم.
فتحي مبروك
يعد مبروك هو طوق النجاة للأهلي في معظم أزماته للدرجة التي جعلته يتولى تدريب الفريق 3 مرات مختلفة حتى الآن، أولهم في 2002-2003 ثم 2003-2004 وموسم 2014-2015.
عبد العزيز عبد الشافي
لا يختلف زيزو كثيرا عن ابن النادي فتحي مبروك، فهو أيضا دائما الحاضر وقت الأزمات ليكتب هو الآخر 3 ولايات مختلفة في قيادة القلعة الحمراء فى موسم 2010 -2011، ثم 2015 - 2016، و 2015 - 2016.
محمد صلاح
قد يكون صلاح هو الأبرز بين مدربي الدوري المصري في تلك اللعبة، فدائما ما يلجأ له الزمالك في أوقاته العصيبة ليتولى، القيادة الفنية للزمالك 8 مرات في السنوات الـ5 الأخيرة.
