قبل ساعات من الأن، وتحديدا فى صباح يوم الأحد الموافق 4 سبتمبر 2016، استضافت مدينة هانغتشو بجمهورية الصين الشعبية، قمة قادة دول مجموعة العشرين الحادية عشر تحت عنوان« تعزيز سياسات التنسيق وفتح مسار للنمو» .
وللمرة الأولي، تشارك مصر بوفد رفيع المستوى برئاسة الرئيس عبد الفتاح السيسي، كضيف شرف للقمة، بناء على دعوة رئيس جمهورية الصين الرئيس الصينى، شي جين بينغ.
« بوابة اخبار اليوم» ترصد عبر السطور التالية أبرز العناوين التي تضمنتها القمة:
• رسم مسارات جديدة للنمو والحوكمة العالمية الاقتصادية والمالية الفعالة ودعم التجارة والاستثمار الدوليين وتحقيق التنمية العالمية الشاملة والمتوازنة.
• البطالة والفقر ومكافحة الإرهاب ثالوث التحديات التي يواجه العالم .
• الرئيس السيسي يعقد قمم ثنائية مع المستشارة الألمانية "انجيلا ميركل"، والرئيس الفرنسي "أولاند"، والرئيس الروسي "فلاديمير بوتين"، ورئيس جنوب أفريقيا "جيكوب زوما"، وولي ولي العهد السعودي الأمير "محمد بن سلمان"، بالإضافة إلى سكرتير عام الأمم المتحدة "بان كي مون".
• الرئيس الروسى فيلاديمير بوتين، يلتقى ولى ولى العهد السعودى الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ، على هامش القمة في شرق الصين.
• مصادقة كل من الصين والولايات المتحدة، اكبر اقتصادين في العالم، على الاتفاقية الدولية للمناخ التي تم التوصل اليها في باريس نهاية عام 2015.
• الصين تغلق آلاف المصانع في هانجو للحد من الانبعاثات التي غالبا ما تخيم على الأجواء.
• مجموعة العشرين تدرس الموافقة على الحد من الإجراءات الحمائية في التجارة العالمية ، واللجوء عوضاً من ذلك إلى فتح الأسواق على بعضها البعض.
• رئيس الصين يطالب دول المجموعة بزيادة تنسيق السياسات وضبط إصلاحات الإنتاجية وإدارة الطلب.
• أنجيلا ميركل: إلى أن قادة « «G20 اتفقوا على ضرورة العمل لزيادة النمو الاقتصادي العالمي.
• الرئيس التركي رجب طيب أردوغان يعقد اجتماعا ثنائيا مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين.
• السعودية أقل دول المجموعة من حيث نسبة الدين إلى الناتج المحلي الإجمالي وبفارق كبير بينها وبين الدولة التي تليها وهي إندونيسيا، حيث بلغت النسبة بنهاية العام الماضي 5.9% من إجمال الناتج المحلي للسعودية، و17% لإندونيسيا.
• اليابان جاءت أعلى الدول من حيث نسبة الدين المحلي بنسبة 229% و133% على التوالي.
• مديرة صندوق النقد الدولي تلتقي الرئيس السيسي وتشيد بجهود مصر فى تطبيق الإصلاحات الاقتصادية .
• استقبال مهين للرئيس الأمريكى، باراك أوباما فور وصوله إلى الصين، حيث اضطر للنزول من طائرته من باب الطوارئ، بسبب عدم توفير السلطاتالسلم الخاص للخروج من الطائرة بالطابع الرسمي.
