اليوم نلتقى مع خواطر وآراء وشكاوى قراء «الأخبار» الأعزاء.. حمدى نبيل: أحييكم على مقالكم التجلى الأعظم وحقيقى مصر كنز للسياحة لا مثيل له فى العالم من آثار فرعونية وشواطئ ومشاتٍ علاجية ومنطقة التجلى الأعظم. ونتمنى أيضا الاهتمام بعيون موسى، فهى أكيد تصلح للسياحة العلاجية كحمامات حلوان وسيوة.
حيث نتمنى الاهتمام بالسياحة العلاجية والكبريتية كإقامة فنادق بيئية ومطارات. فالسياحة المصرية ليس لها مثيل وفرصة لزيادة الدخل وتشغيل العمالة وتوفير العملة الصعبة، هانى صيام: انتهى زمن الحملات المفاجئة على الأسواق لأنها لم تعد مفاجئة لمعرفة التجار والباعة بشخوص أعضاء الحملات مسبقا..
لهذا أقترح إطلاق مسابقات فى محافظات مصر قاطبة لاختيار (وجوه جديدة) لشغل وظيفة بالتفرغ التام يمكن أن نطلق عليها (مراقبى أسواق) من بين الخريجين الجدد وإخضاع من تثبت صلاحيته منهم لبرنامج تدريبى مكثف للإلمام بواجبات الوظيفة واكتساب المهارات اللازمة مع مراعاة تخصيص مجموعة ما لكل منطقة أو حى على أن يتم إخضاعهم جميعًا لمنظومة (تدوير) بين مواقع العمل كل ستة أشهر أو عام على أقصى تقدير حتى لا يكتسب التجار (إياهم) مناعة ضدهم.
لواء هشام صبرى: إذا كنا نعانى فى بعض شوارعنا من الباعة الجائلين أو الأسواق العشوائية الثابتة فقد أصبح مترو الأنفاق الآن ينفرد بظاهرة الأسواق المتحركة داخله. ما إن تطأ قدماك عربات المترو إلا وتفاجأ بباعة جائلين داخله يعرضون كل ما يخطر على بالك من سلع.. جوارب..حلويات.. منتجات جلدية علاوة على الكم الكبير من المتسولين ..للأسف تحول المترو الذى كان أيقونة للانضباط إلى سويقة.. والسؤال: أين شرطة النقل والمواصلات من هذا المشهد السيئ..
أرجو ألا يقول أحد سيبوهم ياكلوا عيش. شريف عبد القادر: حريق الاستوديو تلاه عدة حرائق- هل يوجد مأجورون وراء هذه الحرائق تعبيرًا عن غضب ضامرى الشر لمصر لتخطيها العثرة الاقتصادية بمشروع رأس الحكمة ولإلهائنا عما يحدث بغزة.
نتمنى التحقق من أسباب هذه الحرائق لردع المجرمين المأجورين.
دعاء: اللهم اجبر خاطرنا
