رحب سفراء كل من إيطاليا وكندا والاتحاد الأوروبي وفرنسا وألمانيا واليابان والمملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية بالقاهرة بالاتفاق الذي تم التوصل إليه بين فريقي مصر و صندوق النقد الدولي في القاهرة.
وقالوا ان ذلك يعد خطوة مهمة نحو ضمان الاستقرار الاقتصادي والنمو على المدى الطويل ودعم جهود الإصلاح في مصر.
وكان د. مصطفي مدبولي رئيس الوزراء المصري،قد قال إن صندوق النقد الدولي سيرفع برنامجه الحالي لإقراض مصر إلى ٨ مليارات دولار، وذلك في الوقت الذي سمح فيه البنك المركزي للجنيه بالهبوط، وقال إنه سيسمح بحرية تداول العملة.
ومن شأن اتفاق التمويل الجديد أن يحسّن الوضع الاقتصادي لمصر ويجذب المزيد من العملات الأجنبية
