حسناء مكسيم: «باص حارتنا» يعزز الهوية الفلسطينية الثقافية والاجتماعية

مبادرة "باص حارتنا"
مبادرة "باص حارتنا"

تصدرت خلال الساعات الماضية فاعليات مبادرة "باص حارتنا" مواقع التواصل الاجتماعي بعد تلقيها دعم عالمي كبير، وتهدف المبادرة لرسم البسمة على وجوه الأطفال في قطاع غزة كما تسعى تعزيز الهوية الفلسطينية الثقافية والاجتماعية لدى الأطفال الفلسطينيين.

وتضمنت المبادرة العديد من الفقرات المتنوعة مثل المسابقات وقصص الحكواتي والعروض الترفيهية المختلفة بين الغناء والموسيقى.

ونشرت حسناء مكسيم، مقطع فيديو دعمت من خلاله المبادرة الشبابية «باص حارتنا»، والتي يتجول فيها الشباب المشاركين بالمبادرة بين حارات قطاع غزة وشوارعها، وهم مرتدين الأزياء التراثية الفلسطينية لإضفاء جو من الأصالة والتراث على المبادرة.

وأعلنت حسناء مكسيم عن فخرها وسعادتها بدعم هذه المبادره الرائعة، مؤكدة خلال مقطع الفيديو المتداول، بأنها تعتبر تلك المبادرة فرصة رائعة لتحسين حياة الأطفال في قطاع غزة ورسم البسمة على وجوههم، وتعزيز الهوية الفلسطينية بين الأجيال الصاعدة.

وأعربت حسناء مكسيم عن فخرها وسعادتها بدعم هذه المبادرة الرائعة، مؤكدة في مقطع الفيديو المتداول، على أنها تعتبر فرصة رائعة لتحسين حياة الأطفال في قطاع غزة ورسم البسمة على وجوههم، وتعزيز الهوية الفلسطينية بين الأجيال الصاعدة.

وتعكس المبادرة تعكس العزيمة الفلسطينية على تحقيق الأمل والسعادة والإيجابية، ويعمل فريق "باص حارتنا" بتنظيم فعاليات متنوعة تستهدف الأطفال في قطاع غزة، وتشمل العروض الترفيهية المتنوعة، وورش العمل الفنية والثقافية، والمسابقات والألعاب التفاعلية.

كما يستخدم الفريق الفن والثقافة لتعزيز الهوية الفلسطينية ورفع الوعي بالتراث الثقافي في المنطقة.

وتبرز أهمية الدور الذي يمكن أن تلعبه المبادرات الثقافية والفنية في تحسين الوضع وتعزيز الروح المعنوية للأطفال والشباب في المنطقة.