بدأ الناخبون في نيبال في الإدلاء بأصواتهم لاختيار برلمان جديد في الوقت الذي أُعلنت فيه حالة التأهب في صفوف الجيش بعد وقوع سلسلة من التفجيرات الصغيرة التي أُنحي فيها باللوم على جماعة ماوية منشقة مما أعاد إلى الأذهان أعمال العنف وعدم الاستقرار التي تأمل نيبال بانتهائها.
وبعد مرور أكثر من عشر سنوات على انتهاء الحرب الأهلية تأمل نيبال بأن تكمل هذه الانتخابات رحلتها الطويلة من النظام الملكي إلى جمهورية اتحادية.
اقرأ أيضًا: السفير النيبالي لدى القاهرة في استضافة مشيخة الأزهر
وهذه أول انتخابات برلمانية تشهدها نيبال منذ عام 1999.
