قالت وزارة الصحة الفرنسية، في بيان السبت 4 أكتوبر، إن ممرضة متطوعة كانت أول حالة إصابة في فرنسا بالإيبولا غادرت المستشفى بعد شفائها من المرض. وأصيبت المتطوعة بالمرض أثناء عملها مع منظمة أطباء بلا حدود في ليبيريا ونقلت إلى فرنسا الشهر الماضي. وأدخلت المريضة إلى مستشفى عسكري خارج العاصمة باريس وعولجت بعلاج تجريبي. وقالت منظمة الصحة العالمية إن أسوأ تفش مسجل للإيبولا تسبب في وفاة أكثر من 3400 شخص في غينيا وسيراليون وليبيريا. ويوجد في الولايات المتحدة حالة إصابة واحدة بعد أن ثبت في وقت سابق من الأسبوع إصابة رجل سافر مؤخرا من ليبيريا إلى تكساس بالمرض.